عندما ضربت الزلازل المدمرة سوريا، وجدت الشابة السورية عائشة طعمة نفسها أمام معضلة من نوع خاص: التركيز على محنتها الشخصية
عندما ضربت الزلازل المدمرة سوريا، وجدت الشابة السورية عائشة طعمة نفسها أمام معضلة من نوع خاص: التركيز على محنتها الشخصية والأضرار التي لحقت بها وبأسرتها بسبب الزلازل، أو الالتفات سريعا إلى احتياجات الآخرين ممن اشتدت حاجتهم إليها وإلى عملها مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا).
كان الاختيار واضحا وانصب تركيز وجهود عائشة طعمة على عملها مع فريق الباحثين الميدانيين للشؤون الإنسانية الشريك لأوتشا.
الزميلة شيرين ياسين، التي تقوم بمهمة ميدانية على الحدود التركية السورية مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أجرت حوارا مع عائشة طعمة أثناء عملها في مخيم كمّونة في سرمدا بريف إدلب.
يضم مخيم كمونة مئات العائلات، التي نزح بعضها بسبب الصراع، والبعض الآخر بعد أن هدم الزلزال منازلها أو ألحق أضرارا بها في المناطق المحيطة بسرمدا.
لقراءة القصة كاملة على موقع أخبار الأمم المتحدة